منتدى الساده الكتانيين
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائرة
يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو فى المنتدى أو التسجيل ان كنت ترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى وشكرا
ادارة منتدى السادة الكتانيين
منتدى الساده الكتانيين
عزيزى الزائر/ عزيزتى الزائرة
يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو فى المنتدى أو التسجيل ان كنت ترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى وشكرا
ادارة منتدى السادة الكتانيين
منتدى الساده الكتانيين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الساده الكتانيين

ساحه للتصوف الشرعى السلفى على منهج الامام محمد بن عبد الكبير الكتانى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كيف تكسب ابنك المراهق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محبالكتانية




عدد المساهمات : 120
تاريخ التسجيل : 01/05/2010

كيف تكسب ابنك المراهق Empty
مُساهمةموضوع: كيف تكسب ابنك المراهق   كيف تكسب ابنك المراهق Emptyالسبت يونيو 18, 2011 12:15 am


كيف تكسب ابنك المراهق؛ تعلم كيف تتخطى مع أبنائك صعوبات مرحلة المراهقة!


تأليف: فاطمة الكتاني تاريخ النشر: 03/05/2011
بالإشتراك مع: دار الأمان-الرباط
الناشر: منشورات الاختلاف
عدد الصفحات: 240

من موقعها كمعالجة نفسية متخصصة في علاج المشاكل الأسرية، ومن خبرتها الواسعة والغنية في ميدان الاختصاص والعلاقة مع الآخرين، تضع الدكتورة "فاطمة الكتاني" كتاباً بعنوان "كيف تكسب ابنك المراهق - تعلّم كيف تتخطى مع أبنائك صعوبات مرحلة المراهقة!". فمن هو المراهق؟ تقول الدكتورة فاطمة الكتاني: "المراهق هو طفل في نظرنا بحاجة لعطفنا ودعمنا وتوجيهنا. وهو راشد في نظره بحاجة إلى حرية التعبير واتخاذ القرار، وبحاجة إلى إثبات وجوده. المراهق هو شخص شديد الحساسية لتعليقاتنا وانتقاداتنا، ومتقلب المزاج ومشاكس ومشاغب ويميل للتحدي والتمرد. هو شخص يعيش صراعاً مع ذاته ومع الآخرين فهو يميل للابتكار والتغيير، ويميل لانتقاد ما هو سائد ومتعارف عليه.. مرحلة المراهقة من سن 11 إلى 20 سنة هي أصعب وأخطر مرحلة في حياة الإنسان، إنها تحدد مفترق طرق إما أن يسير نمو المراهق في اتجاه إيجابي أو أن يسير في اتجاه سلبي". وهذا الكتاب يجيب عن تساؤلات الآباء ويبدد حيرتهم. إنه كتاب توجيهي وتربوي مستوحى من مجال البحث العلمي وما توصلت إليه الأبحاث والدراسات النفسية الاجتماعية، ومن مجال الواقع في البيت والعيادة. جاء الكتاب لتحقيق هدفين هما: 1. توعية الآباء بخصائص أبنائهم المراهقين وصفاتهم التي تجعلهم يعيشون مرحلة مصيرية من العمر مميزة ومختلفة عن غيرها من المراحل. 2. تعريف الآباء بالطرق السليمة التي تساعدهم على بناء علاقة جيدة بأبنائهم المراهقين، وفي نفس الوقت تحقق الرضا للطرفين. تضمن الكتاب ثمانية فصول تم من خلالها توضيح مجموعة من الأساليب المهمة التي تساعد الآباء على وقاية وعلاج أبنائهم المراهقين من المشاكل والانحرافات. تأتي أهمية كتاب "كيف تكسب ابنك المراهق" من كونه يتناول المراهق كفرد ضمن نظام أسري وما يظهر عليه من مشاكل وانحرافات، اعتبرتها الكاتبة إن هي إلا أعراض تعكس اضطراب الأسرة وخلل في علاقاتها: العلاقة الزوجية، والعلاقة بين الآباء والأبناء، والعلاقة بين الإخوة، والعلاقة بين الزوجين وأهل كل منهما... إلخ لذلك لا يمكننا أن نفصل ما يعانيه المراهق عن ما تعانيه الأسرة بصفة عامة. إن ما تريده الدكتورة "فاطمة الكتاني" من الآباء والأمهات أن يسهموا في توجيه أبناءهم وأن يكونوا قدوة لهم. من هنا جاءت الدراسة لتساعد الأهل في تلمس الطرق السليمة في التربية وبناء علاقة طيبة مع الأبناء تلك العلاقة هي الأساس لصحتهم النفسية والاجتماعية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبالكتانية




عدد المساهمات : 120
تاريخ التسجيل : 01/05/2010

كيف تكسب ابنك المراهق Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تكسب ابنك المراهق   كيف تكسب ابنك المراهق Emptyالسبت يونيو 18, 2011 12:30 am

القلق الإجتماعي والعدوانية لدى الأطفال، الطبعة رقم 1،لـ فاطمة الشريف الكتاني (غلاف عادي، 13/08/2008)
دار وحي القلم للطباعة والنشر والتوزيع،

الإتجاهات الوالدية في التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بمخاوف الذات


تأليف: فاطمة المنتصر الكتاني تاريخ النشر: 01/01/2000

يعتبر موضوع التنشئة الاجتماعية للطفل من الموضوعات التي لاقت وتلاقي اهتماماً متزايداً من قبل الباحثين في ميدان الدراسات الاجتماعية. وذلك نظراً لاتفاق النظريات التي ساهمت في تفسير عملية التنشئة الاجتماعية على أهمية السنوات الأولى من عمر الطفل، فالخبرات التي يمر بها أساسية في تكوين سلوكه وتحديد شخصيته. فانتشرت الأبحاث والدراسات المهتمة بطبيعة العلاقة بين الآباء والأبناء.

وتم النظر لأساليب الأباء التربوية باعتبارها محدداً هاماً من محددات النمو النفسي والاجتماعي والجسمي للطفل. لكن رغم اختلاف توجهات الباحثين وتنوع تصنيفاتهم إلا أنهم اتفقوا على أن علاقة الآباء بالأنباء تدرك من خلال التفاعل بين مجموعتين من الاتجاهات والتي تعتبر غير مستقلة: الود/العداء/التقييد/السماح. ومع أن الدراسات اهتمت منذ وقت طويل بالطرق والأساليب التي يتبعها الآباء مع أبنائهم، إلا أن التركيز فيها كان منصباً على معرفة رأي الآباء في هذه الأساليب.

وتعتبر دراسة (شيفر) 1957 هي الأولى التي تناولت دراسة الأساليب التربوية من وجهة نظر الأبناء، ومن ثم توالت الدراسات (أجنبية وعربية) التي رأت أن دراسة الممارسات الوالدية من وجهة نظر الأبناء هي أكثر أهمية. وتكمن أهمية البحث الحالي في أنه أول دراسة في المجتمع المغربي تناولت موضوع الاتجاهات من وجهة نظر الأبناء وذلك من خلال شقين أساسيين: الشق الأول، هو الاتجاهات الوالدية والتي تعبر عن مجموعة من الأساليب التربوية التي يتبعها الآباء مع أطفالهم في المواقف اليومية التي تجمعهم للعمل على تعديل سلوكهم وتوجيهه، كالضرب والمكافأة والحوار، والتهديد والحرمات واللامبالاة والحزم والتشجيع والتساهل والاستحواذ...

وما تتضمنه تلك الأساليب من مشاعر التقبل أو النفور أو الخوف أو العداء، أما الشق الثاني، فهو مخاوف الذات، وهي تلك المخاوف التي تعبر عن مشاعر الوحدة والعزلة وعدم الأمن، الخوف من الانفعال والخوف من الغرباء وكل ما غريب وغير مألوف. وانطلاقاً من وجهة النظر التي ترى أن الخوف استعداد عام، ربط هذا الكتاب بين درجة استعداد الطفل للخوف بالاتجاهات الوالدية رابطاً تفاعلياً. باعتبار أن ذات الطفل هي نتاج تفاعله مع الأفراد المحيطين به، أولهم الأم والأب، وبالتالي فمخاوف الذات تزيد أو تنقص ليس نتيجة تقليد الأطفال لمخاوف الآباء، رغم أهمية هذا، وإنما أساليب وطرق الآباء التربوية تعمل على توليد المخاوف بما تثيره من ذات الطفل (بجانبيها المعرفي-العقلي والانفعالى) من اضطراب في خبرات المألوف وغير المألوف، وخبرات الحضور والغياب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف تكسب ابنك المراهق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الساده الكتانيين :: منتدى العلوم الشرعيه :: المكتبه الاسلاميه-
انتقل الى: