أحمد ذوالفقار المشرف العام
عدد المساهمات : 988 تاريخ التسجيل : 27/01/2009
| موضوع: الورد الكتاني الخاص الذي يقرأ بعد الأذان السبت يناير 31, 2009 2:52 pm | |
| ورد الأذان
بعد الإنصات للمؤذن وإعادة ما يقول يقرأ بعد نهاية الآذان الورد التالي:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير.
الصلاة الأنموذجية.
اللهم ربَّ هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت سيدنا محمدا ? وعلى آله الوسيلة والفضيلة والدرجة الرفيعة وابعثه اللهم المقام المحمود الذي وعدته، إنك لا تخلف الميعاد.
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تنجينا بها من جميع الأهوال والآفات، وتقضي لنا بها جميع الحاجات، وتطهرنا بها من جميع السيئات، وترفعنا بها أعلى الدرجات، وتبلغنا بها أقصى الغايات من جميع الخيرات في الحياة وبعد الممات.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.
لا إله إلا الله محمد رسول الله (ثلاث مرات).
جزى الله عنا سيدنا ونبينا ومولانا محمدا صلى الله تعالى عليه وسلم وعلى آله أفضل ما هو أهله.
رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبسيدنا محمد صلى الله تعالى عليه وسلم وعلى آله نبيا ورسولا.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بسم الله الرحمن الرحيم ( لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد) (ثلاث مرات).
وأفوض أمري إلى الله، إن الله بصير بالعباد (ثلاث مرات).
وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وإليه أنيب (ثلاث مرات).
أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين (ثلاث مرات).
يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور وما يكون في شأن وما تتلو منه من قرءان ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه. وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين.
الحمد لله رب العالمين بجميع محامده كُلِّها ما علمت منها وما لم أعلم، على جميع نعمه كلها ما علمت منها وما لم أعلم. عدد خلقه كُلِّهم ما علمت منهم وما لم أعلم، على جميع نعمه كلها ما علمت وما لم أعلم. عدد خلقه كلهم ما علمت منهم وما لم أعلم.
اللهم إنا نعوذ برضاك من سخطك. وبمعافاتك من عقوبتك. وبك منك لا أحصي ثناء عليك. أنت كما أثنيت على نفسك.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة، إنك أنت الوهاب.
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين. | |
|