الروافض (الامامية) وسبهم للامام عبد الله المحض وأبنه محمد ذو النفس الزكية

السلام عليكم سؤال سأطرحه الأن بصراحة هل لككى أئمة معينين من أهل البيت على ان اكره باقى أهل البيت عليهم السلام هؤلاء الشيعة الاثنى عشرية فتنة فى وقتنا الحالى حيث أنهم كانوا يعيدوا برنامج قديم فى قناتهم الكوثر يسمى بحقائق التاريخ ولكن للأسف هذا البرنامج سب فيه الامام عبد الله المحض وابنه المولى محمد وابنه المولى ابراهيم والمولى ادريس شيئ عجيب ملخص الموضوع أنه عندما تمت البيعة للامام محمد ذو النفس الزكية من الكثير من السادة الأشراف فى ذلك الزمن فيما يعرف بثورة ابناء عبد الله المحض عليه السلام كان فى ذلك الوقت رأى لمولانا جعفر الصادق رضى الله عنه وهذا الرأى هو ببساطة ان الخروج على الخليفة المنصور غير مجدى بالمرة فأستغل هؤلاء الروافض هذا الخلاف البسيط وكبروه وشتموا الأئمة المحض والنفس الزكية بأسلوب غبى جدا وكبروا الخلاف واعتبروا النفس الزكية خارج على امام زمانه وهو الامام جعفر الصادق رضى الله عنه وارضاه فهؤلاء فيهم غباء كبير

واليكم الدليل

http://www.alkawthartv.ir/index.php/2010-03-16-08-00-56/haghaegh/1794-haghaegh.html


حيث وجدت هذه الحلقات مكتوبة فى موقع هذه القناة الخبيثة الرافضية الناصبية قناة الكوثر وهذا الرابط به الثلاث حلقات التى تم فيها سب لأهل البيت.
فهؤلاء قوم حددوا أهل البيت فى عدد محدود من الأئمة ونحن نقول لهم للأسف أنتم الروافض لأنكم رفضتم أهل البيت كما قال زيد الشهيد رضوان الله عليه وللأسف رفضوا أفضل الخلق بعد رسول الله وهو مولانا الصديق ورفضوا افضل الخلق بعد الصديق وهو الفاروق وكذا رفضوا افضلهم بعد الصديق سيدنا ومولانا عثمان وكذا رفضوا علينا عليه السلام ورفضوا الحسن بل وسبوه ورفضوا الحسين وزيد ابنه عليهما السلام ورضى الله عنهم

وما نحب أن نقوله لهم فقط نحن لا نريد منك الى احترام اهل البيت ليس أكثر ولا أقل.

وشكرا

وهذا نص خطير أنقله لكم سادتى على لسان المزيع الرافضى الجزائرى الذى كان وهابى ناصبى فترفض فجمع بين النصب والرفض بصراحة طالعوا هذا الكلام التافه وردوا على وشكرا وهذا هو الكلام/لكن هناك ايضاً داخل العلوية هناك حسنية و حسينية ، سمعتم في الحلقة الماضية فضيلة الشيخ حسن بن فرحان المالكي كأنما يشير الى ان العلويين كتلة واحدة في مسألة الثورات ، لكن لدينا نصوص و وقائع تثبت ان هناك فرقاً كبيراً بين الحسنيين والحسينيين ، واهم هذه الفروق وجوهرها هو ان من العلويين من يسمون الاثني عشرية ، يعني هناك اثنا عشر إماماً ينبغي الاعتقاد بهم جميعاً ، نقص الاعتقاد بواحد منهم هو إلغاء الايمان بهم جميعاً ، اي أن من كفر بأحد منهم فكأنما كفر بهم جميعاً، ولازال المسلمون في ذلك الوقت في العصور المتقدمة يرون حديث المهدي وحديث الاثني عشر معاً. الحسنيون لم يكونوا يعتقدون بالائمة الاثني عشر ، بل عندنا نصوص يتكلم هذا محمد بن عبد الله النفس الزكية مع الإمام جعفر بن محمد (عليهما السلام) فيقول له : والله لأنا اسخى منك واشجع منك واعلم منك ، فقال له الإمام الصادق (عليه السلام) : أما قولك انك أعلم مني ، فإن جدي وجدك اعتق ألف نسمة من كد يده ، فسمِّهم ، وان احببت ان اسميهم لك الى آدم (يعني آباءهم الى آدم) ، وأما قولك انك اسخى مني فوالله ما بت ولله عليَّ حق ، وأما قولك انك أشجع مني ، فكأني برأسك ... وذكر له بقية الحديث يصف له بدقة كيف يقتل وفعلاً قتل محمد بن عبد الله النفس الزكية تلك القتلة تماماً كما وصفها الإمام الصادق (عليه السلام) ، لان علم الإمام الصادق (عليه السلام) من علم رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، ورسول الله (صلى الله عليه وآله) قد اطلعه الله (سبحانه وتعالى) على كثير من الغيبيات والمغيبات التي سميت فيما بعد دلائل النبوة والفت فيها كتب .